هو الأجر الذي تعاقد به
المطرب الكبير عمرو دياب على إحياء
حفل ليلة رأس السنة بصالة الشهداء وسط العاصمة اللبنانية بيروت وليس مقابل 600 ألف دولار كما رددت ببعض وسائل الإعلام اللبنانية خلال الأيام الماضية.
عمرو دياب وافق على تخفيض أجره فى هذا الحفل تحديداً ليس كما ردد البعض لكونه سيكون أول فنان عربي يغني بصالة الشهداء والتي يقتصر نشاطها على الفنانين العالميين فقط وإنما لرغبته في التواجد بين الجمهور اللبناني في هذه
الليلة تحديداً خاصة وأنه لم يقم بإحياء حفلات كبيرة هناك منذ أعوام بعيدة حيث كانت حفلاته في هذا التوقيت من الأعوام الماضية تقام بإمارة دبي وهو ما اعتذر عنه هذا العام.
عمرو دياب قبل موافقته على الحفل طلب من الشركة المنظمه له معرفة الفنانين الذين سيشاركونه الغناء وأبدى اعتراضه على بعض الأسماء ورحب فقط باسم المطربة اللبنانية ميليسيا التي أعربت عن سعادتها البالغة بمشاركة دياب هذا الحفل ولم يتم كشف النقاب عن الأجر الذي ستتقاضاه